مرحبًا بك في عالمي.
أنا “العم شكيب”، صوتٌ يخرج من الهامش، يكتب لا ليعلو، بل ليصل.
لستُ طبيبًا نفسيًا، ولا فيلسوفًا أكاديميًا، لكنني إنسان عرف الوجع، وتأمل القلوب، وراقب التمزقات الخفية في أرواح من حوله… فقرر أن يكتب عنها.
أكتب هنا لأنني أؤمن أن الكلمات تشفي، وأن كل إنسان يحتاج من يترجم له صمته الداخلي.
كل مقال في هذه المدونة هو محاولة لفهم النفس، واحتضان الجرح، والبحث عن ضوء في آخر النفق.
ستجدني أحيانًا حادًا، وأحيانًا هشًا، لكنني دائمًا صادق.
لماذا “العم شكيب”؟
لأنني لا أريد أن أكون ناصحًا من علٍ، بل قريبًا، مَن تستشيره كما تستشير قريبًا محبًا.
العم شكيب هو من يسمعك بلا حكم، ويحدثك بلا تكلّف، ويمسح على رأس حزنك بكلمة.
ماذا ستجد هنا؟
- تأملات نفسية وعاطفية في خبايا الذات.
- خواطر عن العلاقات، الوحدة، الفقد، والأمل.
- محاولات لفهم المعنى في عالم يبدو أحيانًا بلا معنى.
إذا شعرت يومًا أن هذا العالم قاسٍ، أو أنك لا تجد من يفهمك… فأنت في المكان الصحيح.
أهلاً بك في مدونة “العم شكيب” — حيث لا أحد يُحاكمك، بل فقط يسمعك.